وَٱللَّه٠Ùَضَّلَ بَعۡضَكÙÙ…Û¡ عَلَىٰ بَعۡضٖ ÙÙÙŠ ٱلرÙّزۡقÙÛš Ùَمَا ٱلَّذÙينَ ÙÙضÙّلÙواْ بÙرَآدÙّي رÙزۡقÙÙ‡ÙÙ…Û¡ عَلَىٰ مَا مَلَكَتۡ أَيۡمَٰنÙÙ‡ÙÙ…Û¡ ÙÙŽÙ‡ÙÙ…Û¡ ÙÙيه٠سَوَآءٌۚ Ø£ÙŽÙَبÙÙ†Ùعۡمَة٠ٱللَّه٠يَجۡØَدÙونَ
«والله فضل بعضكم على بعض في الرزق» فمنكم غني وفقير ومالك ومملوك «فما الذين فضلوا» أي الموالي «برادي رزقهم على ما ملكت أيمانهم» أي بجاعلي ما رزقناهم من الأموال وغيرها شركة بينهم وبين مماليكهم «فهم» أي المماليك والموالي «فيه سواء» شركاء المعنى ليس لهم شركاء من مماليكهم في أموالهم فكيف يجعلون بعض مماليك الله شركاء له «أفبنعمة الله يجحدون» يكفرون حيث يجعلون له شركاء.