۞وَٱتۡل٠عَلَيۡهÙÙ…Û¡ نَبَأَ Ù†ÙÙˆØ٠إÙØ°Û¡ قَالَ Ù„ÙÙ‚ÙŽÙˆÛ¡Ù…ÙÙ‡ÙÛ¦ يَٰقَوۡم٠إÙÙ† كَانَ كَبÙرَ عَلَيۡكÙÙ… مَّقَامÙÙŠ وَتَذۡكÙيرÙÙŠ بÙâ€ÙŽÙ”ايَٰت٠ٱللَّه٠Ùَعَلَى ٱللَّه٠تَوَكَّلۡت٠ÙَأَجۡمÙعÙوٓاْ أَمۡرَكÙÙ…Û¡ ÙˆÙŽØ´ÙرَكَآءَكÙÙ…Û¡ Ø«ÙÙ…ÙŽÙ‘ لَا ÙŠÙŽÙƒÙÙ†Û¡ أَمۡرÙÙƒÙÙ…Û¡ عَلَيۡكÙÙ…Û¡ غÙمَّةٗ Ø«ÙÙ…ÙŽÙ‘ ٱقۡضÙوٓاْ Ø¥ÙÙ„ÙŽÙŠÙŽÙ‘ وَلَا تÙنظÙرÙونÙ
«واتل» يا محمد «عليهم» أي كفار مكة «نبأ» خبر «نوح» ويبدل منه «إذ قال لقومه يا قوم إن كان كُبر» شق «عليكم مقامي» لبثي فيكم «وتذكيري» وعظي إياكم «بآيات الله فعلى الله توكلت فأجمعوا أمركم» اعزموا على أمر تفعلونه بي «وشركاءكم» الواو بمعني مع «ثم لا يكن أمركم عليكم غُمة» مستورا بل أظهروه وجاهروني به «ثم اقضوا إليَّ» امضوا فيما أردتموه «ولا تنظرون» تمهلون فإني لست مباليا بكم.