وَذَر٠ٱلَّذÙينَ ٱتَّخَذÙواْ دÙينَهÙÙ…Û¡ لَعÙبٗا وَلَهۡوٗا وَغَرَّتۡهÙم٠ٱلۡØَيَوٰة٠ٱلدÙّنۡيَاۚ ÙˆÙŽØ°ÙŽÙƒÙّرۡ بÙÙ‡ÙÛ¦Ù“ Ø£ÙŽÙ† تÙبۡسَلَ Ù†ÙŽÙۡسÙÛ¢ بÙمَا كَسَبَتۡ لَيۡسَ لَهَا Ù…ÙÙ† دÙون٠ٱللَّه٠وَلÙيّٞ وَلَا Ø´ÙŽÙÙيعٞ ÙˆÙŽØ¥ÙÙ† تَعۡدÙÙ„Û¡ ÙƒÙÙ„ÙŽÙ‘ عَدۡلٖ لَّا ÙŠÙؤۡخَذۡ Ù…ÙÙ†Û¡Ù‡ÙŽØ¢Û— Ø£ÙوْلَٰٓئÙÙƒÙŽ ٱلَّذÙينَ Ø£ÙبۡسÙÙ„Ùواْ بÙمَا كَسَبÙواْۖ Ù„ÙŽÙ‡ÙÙ…Û¡ شَرَابٞ Ù…Ùّنۡ ØÙŽÙ…Ùيمٖ وَعَذَابٌ Ø£ÙŽÙ„ÙيمÙÛ¢ بÙمَا كَانÙواْ ÙŠÙŽÙƒÛ¡ÙÙرÙونَ
«وذر» أترك «الذين اتخذوا دينهم» الذي كلفوه «لعبا ولهوا» باستهزائهم به «وغرتهم الحياة الدنيا» فلا تتعرض لهم وهذا قبل الأمر بالقتال «وذكِّر» عظ «به» بالقرآن الناس لـ «أن» لا «تُبسل نفس» تسلم إلى الهلاك «بما كسبت» عملت «ليس لها من دون الله» أي غيره «ولي» ناصر «ولا شفيع» يمنع عنها العذاب «وإن تعدل كل عدل» تفد كل فداء «لا يؤخذ منها» ما تفدي به «أولئك الذين أبسلوا بما كسبوا لهم شراب من حميم» ماء بالغ نهاية الحرارة «وعذاب أليم» مؤلم «بما كانوا يكفرون» بكفرهم.