Ø£ÙŽÙ„ÙŽÙ…Û¡ تَرَ أَنَّ ٱللَّهَ يَعۡلَم٠مَا ÙÙÙŠ ٱلسَّمَٰوَٰت٠وَمَا ÙÙÙŠ ٱلۡأَرۡضÙÛ– مَا ÙŠÙŽÙƒÙون٠مÙÙ† نَّجۡوَىٰ ثَلَٰثَة٠إÙلَّا Ù‡ÙÙˆÙŽ رَابÙعÙÙ‡ÙÙ…Û¡ وَلَا خَمۡسَة٠إÙلَّا Ù‡ÙÙˆÙŽ سَادÙسÙÙ‡ÙÙ…Û¡ وَلَآ أَدۡنَىٰ Ù…ÙÙ† ذَٰلÙÙƒÙŽ وَلَآ أَكۡثَرَ Ø¥Ùلَّا Ù‡ÙÙˆÙŽ مَعَهÙÙ…Û¡ Ø£ÙŽÙŠÛ¡Ù†ÙŽ مَا كَانÙواْۖ Ø«Ùمَّ ÙŠÙنَبّÙئÙÙ‡ÙÙ… بÙمَا عَمÙÙ„Ùواْ ÙŠÙŽÙˆÛ¡Ù…ÙŽ ٱلۡقÙيَٰمَةÙÛš Ø¥Ùنَّ ٱللَّهَ بÙÙƒÙلّ٠شَيۡء٠عَلÙيمٌ
«ألم تر» تعلم «أن الله يعلم ما في السماوات وما في الأرض ما يكون من نجوى ثلاثة إلا هو رابعهم» بعلمه «ولا خمسة إلا هو سادسهم ولا أدنى من ذلك ولا أكثر إلا هو معهم أين ما كانوا ثم ينبئهم بما عملوا يوم القيامة إن الله بكل شيء عليم».