ÙˆÙŽØ¥Ùذَا رَأَيۡتَ ٱلَّذÙينَ ÙŠÙŽØ®ÙوضÙونَ ÙÙيٓ ءَايَٰتÙنَا ÙَأَعۡرÙضۡ عَنۡهÙÙ…Û¡ Øَتَّىٰ ÙŠÙŽØ®ÙوضÙواْ ÙÙÙŠ ØَدÙيث٠غَيۡرÙÙ‡ÙÛ¦Ûš ÙˆÙŽØ¥Ùمَّا ÙŠÙنسÙيَنَّكَ ٱلشَّيۡطَٰن٠Ùَلَا تَقۡعÙدۡ بَعۡدَ ٱلذÙّكۡرَىٰ مَعَ ٱلۡقَوۡم٠ٱلظَّٰلÙÙ…Ùينَ
«وإذا رأيت الذين يخوضون في آياتنا» القرآن بالاستهزاء «فأعرض عنهم» ولا تجالسهم «حتى يخوضوا في حديث غيره وإما» فيه إدغام نون إن الشرطية في ما المزيدة «يُنسِيَنَّكَ» بسكون النون والتخفيف وفتحها والتشديد «الشيطان» فقعدت معهم «فلا تقعد بعد الذكرى» أي تذكرة «مع القوم الظالمين» فيه وضع الظاهر موضع المضمر وقال المسلمون إن قمنا كلما خاضوا لم نستطيع أن نجلس في المسجد وأن نطوف فنزل.