مَا كَانَ Ù„ÙنَبÙÙŠÙÙ‘ Ø£ÙŽÙ† ÙŠÙŽÙƒÙونَ Ù„ÙŽÙ‡ÙÛ¥Ù“ أَسۡرَىٰ Øَتَّىٰ ÙŠÙØ«Û¡Ø®ÙÙ†ÙŽ ÙÙÙŠ ٱلۡأَرۡضÙÛš تÙرÙيدÙونَ عَرَضَ ٱلدÙّنۡيَا وَٱللَّه٠يÙرÙيد٠ٱلۡأٓخÙرَةَۗ وَٱللَّه٠عَزÙيزٌ ØÙŽÙƒÙيمٞ
ونزل لما أخذوا الفداء من أسرى بدر «ما كان لنبي أن تكون» بالتاء والياء «له أسرى حتى يثخن في الأرض» يبالغ في قتل الكفار «تريدون» أيها المؤمنون «عَرَض الدنيا» حطامها بأخذ الفداء «والله يريد» لكم «الآخرة» أي ثوابها بقتلهم «والله عزيز حكيم» وهذا منسوخ بقوله (فإما منّا بعد وإما فداءً).