وَقَالَ يَٰبَنÙÙŠÙŽÙ‘ لَا تَدۡخÙÙ„Ùواْ Ù…ÙÙ†Û¢ بَابٖ ÙˆÙŽÙ°ØÙدٖ وَٱدۡخÙÙ„Ùواْ Ù…ÙÙ†Û¡ أَبۡوَٰبٖ Ù…ÙّتَÙَرÙّقَةٖۖ ÙˆÙŽÙ…ÙŽØ¢ Ø£ÙغۡنÙÙŠ عَنكÙÙ… Ù…Ùّنَ ٱللَّه٠مÙÙ† Ø´ÙŽÙŠÛ¡Ø¡ÙÛ– Ø¥Ùن٠ٱلۡØÙكۡم٠إÙلَّا Ù„ÙلَّهÙÛ– عَلَيۡه٠تَوَكَّلۡتÙÛ– وَعَلَيۡه٠Ùَلۡيَتَوَكَّل٠ٱلۡمÙتَوَكÙّلÙونَ
«وقال يا بني لا تدخلوا» مصر «من باب واحد وادخلوا من أبواب متفرقة» لئلا تصيبكم العين «وما أغني» أدفع «عنكم» بقولي ذلك «من الله من» زائدة «شيء» قدَّره عليكم وإنما ذلك شفقة «إن» ما «الحكم إلا لله» وحده «عليه توكلت» به وثقت «وعليه فليتوكل المتوكلون».