ÙˆÙŽÙ„ÙŽÙˆÛ¡ أَنَّهÙÙ…Û¡ أَقَامÙواْ ٱلتَّوۡرَىٰةَ وَٱلۡإÙنجÙيلَ ÙˆÙŽÙ…ÙŽØ¢ Ø£ÙنزÙÙ„ÙŽ Ø¥ÙÙ„ÙŽÙŠÛ¡Ù‡ÙÙ… Ù…Ùّن رَّبÙّهÙÙ…Û¡ Ù„ÙŽØ£ÙŽÙƒÙŽÙ„Ùواْ Ù…ÙÙ† ÙÙŽÙˆÛ¡Ù‚ÙÙ‡ÙÙ…Û¡ ÙˆÙŽÙ…ÙÙ† تَØۡت٠أَرۡجÙÙ„ÙÙ‡ÙÙ…Ûš Ù…ÙّنۡهÙÙ…Û¡ Ø£Ùمَّةٞ Ù…ÙّقۡتَصÙدَةٞۖ ÙˆÙŽÙƒÙŽØ«Ùيرٞ Ù…ÙّنۡهÙÙ…Û¡ سَآءَ مَا يَعۡمَلÙونَ
«ولو أنهم أقاموا التوراة والإنجيل» بالعمل بما فيهما ومنه الإيمان بالنبي صلى الله عليه وسلم «وما أنزل إليهم» من الكتب «من ربِّهم لأكلوا من فوقهم ومن تحت أرجلهم» بأن يوسع عليهم الرزق ويفيض من كل جهة «منهم أمَّة» جماعة «مقتصدة» تعمل به وهم من آمن بالنبي صلى الله عليه وسلم كعبد الله بن سلام وأصحابه «وكثير منهم ساء» بئس «ما» شيئا «يعملونـ» ـه.