وَٱسۡتَÙۡزÙزۡ مَن٠ٱسۡتَطَعۡتَ Ù…ÙÙ†Û¡Ù‡ÙÙ… بÙصَوۡتÙÙƒÙŽ وَأَجۡلÙبۡ عَلَيۡهÙÙ… بÙخَيۡلÙÙƒÙŽ وَرَجÙÙ„ÙÙƒÙŽ وَشَارÙÙƒÛ¡Ù‡ÙÙ…Û¡ ÙÙÙŠ ٱلۡأَمۡوَٰل٠وَٱلۡأَوۡلَٰد٠وَعÙدۡهÙÙ…Û¡Ûš وَمَا يَعÙدÙÙ‡Ùم٠ٱلشَّيۡطَٰن٠إÙلَّا غÙرÙورًا
«واستفزز» استخف «من استطعت منهم بصوتك» بدعائك بالغناء والمزامير وكل داع إلى المعصية «وأجلب» صحْ «عليهم بخيلك ورجلك» وهم الركاب والمشاة في المعاصي «وشاركهم في الأموال» المحرمة كالربا والغصب «والأولاد» من الزنى «وعدهم» بأن لا بعث ولا جزاء «وما يعدهم الشيطان» بذلك «إلا غرورا» باطلاً.