وَمَا تَكÙون٠ÙÙÙŠ شَأۡنٖ وَمَا تَتۡلÙواْ Ù…ÙÙ†Û¡Ù‡Ù Ù…ÙÙ† Ù‚Ùرۡءَانٖ وَلَا تَعۡمَلÙونَ Ù…ÙÙ†Û¡ عَمَل٠إÙلَّا ÙƒÙنَّا عَلَيۡكÙÙ…Û¡ Ø´ÙÙ‡Ùودًا Ø¥ÙØ°Û¡ تÙÙÙيضÙونَ ÙÙيهÙÛš وَمَا يَعۡزÙب٠عَن رَّبÙّكَ Ù…ÙÙ† Ù…Ùّثۡقَال٠ذَرَّةٖ ÙÙÙŠ ٱلۡأَرۡض٠وَلَا ÙÙÙŠ ٱلسَّمَآء٠وَلَآ أَصۡغَرَ Ù…ÙÙ† ذَٰلÙÙƒÙŽ ÙˆÙŽÙ„ÙŽØ¢ أَكۡبَرَ Ø¥Ùلَّا ÙÙÙŠ ÙƒÙتَٰبٖ Ù…ÙّبÙينÙ
«وما تكون» يا محمد «في شأن» أمر «وما تتلو منه» أي من الشأن أو الله «من قرآن» أنزله عليك «ولا تعملون» خاطبهُ وأمته «من عمل إلا كنا عليكم شهودا» رقباء «إذ تُفيضون» تأخذون «فيه» أي العمل «وما يَعْزُبُ» يغيب «عن ربك من مثقال» وزن «ذرة» أصغر نملة «في الأرض ولا في السماء ولا أصغر من ذلك ولا أكبر إلا في كتاب مبين» بيِّن هو اللوح المحفوظ.