وَأَعÙدÙّواْ Ù„ÙŽÙ‡ÙÙ… مَّا ٱسۡتَطَعۡتÙÙ… Ù…Ùّن Ù‚Ùوَّةٖ ÙˆÙŽÙ…ÙÙ† رÙّبَاط٠ٱلۡخَيۡل٠تÙرۡهÙبÙونَ بÙÙ‡ÙÛ¦ عَدÙÙˆÙŽÙ‘ ٱللَّه٠وَعَدÙوَّكÙÙ…Û¡ وَءَاخَرÙينَ Ù…ÙÙ† دÙونÙÙ‡ÙÙ…Û¡ لَا تَعۡلَمÙونَهÙم٠ٱللَّه٠يَعۡلَمÙÙ‡ÙÙ…Û¡Ûš وَمَا تÙÙ†ÙÙÙ‚Ùواْ Ù…ÙÙ† شَيۡءٖ ÙÙÙŠ سَبÙيل٠ٱللَّه٠يÙÙˆÙŽÙÙŽÙ‘ Ø¥ÙÙ„ÙŽÙŠÛ¡ÙƒÙÙ…Û¡ وَأَنتÙÙ…Û¡ لَا تÙظۡلَمÙونَ
(وأعدوا لهم) لقتالهم (ما استطعتم من قوة) قال صلى الله عليه وسلم "" هي الرمي "" رواه مسلم (ومن رباط الخيل) مصدر بمعنى حبسها في سبيل الله (ترهبون) تخوفون (به عدو الله وعدوكم) أي كفار مكة (وآخرين من دونهم) أي غيرهم وهم المنافقون أو اليهود (لا تعلمونهم الله يعلمهم وما تنفقوا من شيء في سبيل الله يوف إليكم) جزاؤه (وأنتم لا تظلمون) تنقصون منه شيئا.