وَمَا ظَنÙÙ‘ ٱلَّذÙينَ ÙŠÙŽÙۡتَرÙونَ عَلَى ٱللَّه٠ٱلۡكَذÙبَ ÙŠÙŽÙˆÛ¡Ù…ÙŽ ٱلۡقÙيَٰمَةÙÛ— Ø¥ÙÙ†ÙŽÙ‘ ٱللَّهَ Ù„ÙŽØ°ÙÙˆ Ùَضۡل٠عَلَى ٱلنَّاس٠وَلَٰكÙÙ†ÙŽÙ‘ أَكۡثَرَهÙÙ…Û¡ لَا ÙŠÙŽØ´Û¡ÙƒÙرÙونَ
«وما ظن الذين يفترون على الله الكذب» أي أيّ شيء ظنهم به «يوم القيامة» أيحسبون أنه لا يعاقبهم لا «إن الله لذو فضل على الناس» بإمهالهم والإنعام عليهم «ولكن أكثرهم لا يشكرون».