أَسۡكÙÙ†ÙوهÙنَّ Ù…ÙÙ†Û¡ Øَيۡث٠سَكَنتÙÙ… مّÙÙ† ÙˆÙجۡدÙÙƒÙÙ…Û¡ وَلَا تÙضَآرّÙوهÙنَّ Ù„ÙتÙضَيّÙÙ‚Ùواْ عَلَيۡهÙنَّۚ ÙˆÙŽØ¥ÙÙ† ÙƒÙنَّ Ø£Ùوْلَٰت٠Øَمۡلٖ ÙÙŽØ£ÙŽÙ†ÙÙÙ‚Ùواْ عَلَيۡهÙنَّ Øَتَّىٰ يَضَعۡنَ ØÙŽÙ…Û¡Ù„ÙŽÙ‡Ùنَّۚ ÙÙŽØ¥ÙÙ†Û¡ أَرۡضَعۡنَ Ù„ÙŽÙƒÙÙ…Û¡ ÙÙŽâ€Ù”َاتÙوهÙنَّ Ø£ÙجÙورَهÙنَّ وَأۡتَمÙرÙواْ بَيۡنَكÙÙ… بÙمَعۡرÙÙˆÙÙ–Û– ÙˆÙŽØ¥ÙÙ† تَعَاسَرۡتÙÙ…Û¡ ÙَسَتÙرۡضÙع٠لَهÙÛ¥Ù“ Ø£Ùخۡرَىٰ
«أسكنوهن» أي المطلقات «من حيث سكنتم» أي بعض مساكنكم «من وجدكم» أي سعتكم عطف بيان أو بدل مما قبله بإعادة الجار وتقدير مضاف، أي أمكنة سعتكم لا ما دونها «ولا تضاروهن لتضيقوا عليهن» المساكن فيحتجن إلى الخروج أو النفقة فيفتدين منكم «وإن كن أولات حمل فأنفقوا عليهن حتى يضعن حملهن فإن أرضعن لكم» أولادكم منهن «فآتوهن أجورهن» على الإرضاع «وأتمروا بينكم» وبينهن «بمعروف» بجميل في حق الأولاد بالتوافق على أجر معلوم على الإرضاع «وإن تعاسرتم» تضايقتم في الإرضاع فامتنع الأب من الأجرة والأم من فعله «فسترضع له» للأب «أخرى» ولا تكره الأم على إرضاعه.