ٱلنَّبÙيّ٠أَوۡلَىٰ بÙٱلۡمÙؤۡمÙÙ†Ùينَ Ù…ÙÙ†Û¡ Ø£ÙŽÙ†ÙÙسÙÙ‡ÙÙ…Û¡Û– وَأَزۡوَٰجÙÙ‡ÙÛ¥Ù“ Ø£ÙمَّهَٰتÙÙ‡ÙÙ…Û¡Û— ÙˆÙŽØ£ÙوْلÙواْ ٱلۡأَرۡØَام٠بَعۡضÙÙ‡ÙÙ…Û¡ أَوۡلَىٰ بÙبَعۡضٖ ÙÙÙŠ ÙƒÙتَٰب٠ٱللَّه٠مÙÙ†ÙŽ ٱلۡمÙؤۡمÙÙ†Ùينَ وَٱلۡمÙهَٰجÙرÙينَ Ø¥Ùلَّآ Ø£ÙŽÙ† تَÙۡعَلÙوٓاْ Ø¥Ùلَىٰٓ Ø£ÙŽÙˆÛ¡Ù„ÙيَآئÙÙƒÙÙ… مَّعۡرÙÙˆÙٗاۚ كَانَ ذَٰلÙÙƒÙŽ ÙÙÙŠ ٱلۡكÙتَٰب٠مَسۡطÙورٗا
«النبيُّ أولى بالمؤمنين من أنفسهم» فيما دعاهم إليه ودعتهم أنفسهم إلى خلافه «وأزواجه أمهاتهم» في حرمة نكاحهن عليهم «وأولوا الأرحام» ذوو القرابات «بعضهم أولى ببعض» في الإرث «في كتاب الله من المؤمنين والمهاجرين» أي من الإرث بالإيمان والهجرة الذي كان أول الإسلام فنسخ «إلا» لكن «أن تفعلوا إلى أوليائكم معروفا» بوصية فجائز «كان ذلك» أي نسخ الإرث بالإيمان والهجرة بإرث ذوي الأرحام «في الكتاب مسطورا» وأريد بالكتاب في الموضعين اللوح المحفوظ.