وَيَسۡتَعۡجÙÙ„Ùونَكَ بÙٱلسَّيÙّئَة٠قَبۡلَ ٱلۡØَسَنَة٠وَقَدۡ خَلَتۡ Ù…ÙÙ† قَبۡلÙÙ‡Ùم٠ٱلۡمَثÙلَٰتÙÛ— ÙˆÙŽØ¥ÙÙ†ÙŽÙ‘ رَبَّكَ Ù„ÙŽØ°ÙÙˆ مَغۡÙÙرَةٖ Ù„Ùّلنَّاس٠عَلَىٰ ظÙÙ„Û¡Ù…ÙÙ‡ÙÙ…Û¡Û– ÙˆÙŽØ¥ÙÙ†ÙŽÙ‘ رَبَّكَ لَشَدÙيد٠ٱلۡعÙقَابÙ
ونزل في استعجالهم العذاب استهزاءً «ويستعجلونك بالسيئة» العذاب «قبل الحسنة» الرحمة «وقد خلت من قبلهم المثلات» جمع المثلة بوزن الثمرة أي عقوبات أمثالهم من المكذبين أفلا يعتبرون بها؟ «وإن ربك لذو مغفرة للناس على» مع «ظلمهم» وإلا لم يترك على ظهرها دابة «وإن ربك لشديد العقاب» لمن عصاه.