وَمَا مَنَعَنَآ Ø£ÙŽÙ† Ù†ÙّرۡسÙÙ„ÙŽ بÙٱلۡأٓيَٰت٠إÙلَّآ Ø£ÙŽÙ† كَذَّبَ بÙهَا ٱلۡأَوَّلÙونَۚ وَءَاتَيۡنَا Ø«ÙŽÙ…Ùودَ ٱلنَّاقَةَ Ù…ÙبۡصÙرَةٗ ÙَظَلَمÙواْ بÙهَاۚ وَمَا Ù†ÙرۡسÙل٠بÙٱلۡأٓيَٰت٠إÙلَّا تَخۡوÙÙŠÙٗا
«وما منعنا أن نرسل بالآيات» التي اقترحها أهل مكة «إلا أن كذب بها الأولون» لما أرسلناها فأهلكناهم ولو أرسلناها إلى هؤلاء لكذبوا بها واستحثوا الإهلاك وقد حكمنا بإمهالهم لإتمام أمر محمد صلى الله عليه وسلم «وآتينا ثمود الناقة» أي «مبصرة» بينة واضحة «فظلموا» كفروا «بها» فأهلكوا «وما نرسل بالآيات» المعجزات «إلا تخويفا» للعباد فيؤمنوا.