وَلَمَّا جَهَّزَهÙÙ… بÙجَهَازÙÙ‡ÙÙ…Û¡ قَالَ ٱئۡتÙونÙÙŠ بÙأَخٖ لَّكÙÙ… Ù…Ùّنۡ أَبÙيكÙÙ…Û¡Ûš أَلَا تَرَوۡنَ Ø£ÙŽÙ†Ùّيٓ Ø£ÙÙˆÙÙÙŠ ٱلۡكَيۡلَ ÙˆÙŽØ£ÙŽÙ†ÙŽØ§Û Ø®ÙŽÙŠÛ¡Ø±Ù Ù±Ù„Û¡Ù…ÙنزÙÙ„Ùينَ
«ولما جهزهم بجهازهم» وفى لهم كيلهم «قال ائتوني بأخ لكم من أبيكم» أي بنيامين لأعلم صدقكم فيما قلتم «ألا ترون أني أوفي الكيل» أتمه من غير بخس «وأنا خير المنزلين».