Ø£ÙوْلَٰٓئÙÙƒÙŽ ٱلَّذÙينَ أَنۡعَمَ ٱللَّه٠عَلَيۡهÙÙ… مّÙÙ†ÙŽ ٱلنَّبÙيّÙâ€Û§Ù†ÙŽ Ù…ÙÙ† Ø°ÙرّÙيَّة٠ءَادَمَ ÙˆÙŽÙ…Ùمَّنۡ Øَمَلۡنَا مَعَ Ù†ÙÙˆØÙ– ÙˆÙŽÙ…ÙÙ† Ø°ÙرّÙيَّة٠إÙبۡرَٰهÙيمَ ÙˆÙŽØ¥ÙسۡرَٰٓءÙيلَ ÙˆÙŽÙ…Ùمَّنۡ هَدَيۡنَا وَٱجۡتَبَيۡنَآۚ Ø¥Ùذَا تÙتۡلَىٰ عَلَيۡهÙÙ…Û¡ ءَايَٰت٠ٱلرَّØۡمَٰن٠خَرّÙواْۤ سÙجَّدٗاۤ وَبÙÙƒÙيّٗا۩
«أولئك» مبتدأ «الذين أنعم الله عليهم» صفة له «من النبيين» بيان له وهو في معنى الصفة وما بعده إلى جملة الشرط صفة للنبيين فقوله «من ذرية آدم» أي إدريس «وممن حملنا مع نوح» في السفينة أي إبراهيم ابن ابنه سام «ومن ذرية إبراهيم» أي إسماعيل وإسحاق ويعقوب «و» من ذرية «إسرائيل» هو يعقوب أي موسى وهارون وزكريا ويحيى وعيسى «وممن هدينا واجتبينا» أي من جملتهم وخبر أولئك «إذا تتلى عليهم آيات الرحمن خروا سجدا وبكيا» جمع ساجد وباك أي فكونوا مثلهم وأصل بكي بكوي قبلت الواو ياء والضمة كسرة.