يَٰٓأَيÙّهَا ٱلَّذÙينَ ءَامَنÙواْ Ù…ÙŽÙ† يَرۡتَدَّ Ù…ÙنكÙÙ…Û¡ عَن دÙينÙÙ‡ÙÛ¦ ÙَسَوۡÙÙŽ يَأۡتÙÙŠ ٱللَّه٠بÙقَوۡمٖ ÙŠÙØÙبÙّهÙÙ…Û¡ ÙˆÙŽÙŠÙØÙبÙّونَهÙÛ¥Ù“ Ø£ÙŽØ°Ùلَّة٠عَلَى ٱلۡمÙؤۡمÙÙ†Ùينَ أَعÙزَّة٠عَلَى ٱلۡكَٰÙÙرÙينَ ÙŠÙجَٰهÙدÙونَ ÙÙÙŠ سَبÙيل٠ٱللَّه٠وَلَا يَخَاÙÙونَ Ù„ÙŽÙˆÛ¡Ù…ÙŽØ©ÙŽ لَآئÙمٖۚ ذَٰلÙÙƒÙŽ Ùَضۡل٠ٱللَّه٠يÙؤۡتÙيه٠مَن يَشَآءÙÛš وَٱللَّه٠وَٰسÙعٌ عَلÙيمٌ
(يا أيها الذين آمنوا من يرتد) بالفك والإدغام يرجع (منكم عن دينه) إلى الكفر إخبار بما علم الله وقوعه وقد ارتد جماعة بعد موت النبي صلى الله عليه وسلم (فسوف يأتي الله) بدلهم (بقوم يحبهم ويحبونه) قال صلى الله عليه وسلم: "" هم قوم هذا وأشار إلى أبي موسى الأشعري "" رواه الحاكم في صحيحه (أذلة) عاطفين (على المؤمنين أعزة) أشداء (على الكافرين يجاهدون في سبيل الله ولا يخافون لومة لائم) فيه كما يخاف المنافقون لوم الكفار (ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله واسع) كثير الفضل (عليم) بمن هو أهله، ونزل لما قال ابن سلام يا رسول الله إن قومنا هجرونا.