وَكَذَٰلÙÙƒÙŽ Ùَتَنَّا بَعۡضَهÙÙ… بÙبَعۡضٖ Ù„ÙّيَقÙولÙوٓاْ أَهَٰٓؤÙلَآء٠مَنَّ ٱللَّه٠عَلَيۡهÙÙ… Ù…Ùّنۢ بَيۡنÙÙ†ÙŽØ¢Û— أَلَيۡسَ ٱللَّه٠بÙأَعۡلَمَ بÙٱلشَّٰكÙرÙينَ
«وكذلك فَتنَا» ابتلينا «بعضهم ببعض» أي الشريف بالوضيع والغني بالفقير بأن قدَّمناه بالسبق إلى الإيمان «ليقولوا» أي الشرفاء والأغنياء منكرين «أهؤلاء» الفقراء «منَّ الله عليهم من بيننا» بالهداية أي لو كان ما هم عليه هدى ما سبقونا إليه قال تعالى: «أليس الله بأعلم بالشاكرين» له فيهديهم: بلى.