ٱلَّذÙينَ ٱتَّخَذÙواْ دÙينَهÙÙ…Û¡ لَهۡوٗا وَلَعÙبٗا وَغَرَّتۡهÙم٠ٱلۡØَيَوٰة٠ٱلدÙّنۡيَاۚ Ùَٱلۡيَوۡمَ نَنسَىٰهÙÙ…Û¡ كَمَا نَسÙواْ Ù„Ùقَآءَ ÙŠÙŽÙˆÛ¡Ù…ÙÙ‡ÙÙ…Û¡ هَٰذَا وَمَا كَانÙواْ بÙâ€ÙŽÙ”ايَٰتÙنَا يَجۡØَدÙونَ
«الذين اتخذوا دينهم لهوا ولعبا وغرتهم الحياة الدنيا فاليوم ننساهم» نتركهم في النار «كما نسوا لقاء يومهم هذا» بتركهم العمل له «وما كانوا بآياتنا يجحدون» أي وكما جحدوا.