وَلَئÙÙ†Û¡ أَذَقۡنَٰه٠رَØۡمَةٗ مّÙنَّا Ù…ÙÙ†Û¢ بَعۡد٠ضَرَّآءَ مَسَّتۡه٠لَيَقÙولَنَّ هَٰذَا Ù„ÙÙŠ وَمَآ أَظÙنّ٠ٱلسَّاعَةَ قَآئÙمَةٗ وَلَئÙÙ† رّÙجÙعۡت٠إÙلَىٰ رَبّÙيٓ Ø¥Ùنَّ Ù„ÙÙŠ عÙندَهÙÛ¥ Ù„ÙŽÙ„Û¡ØÙسۡنَىٰۚ ÙÙŽÙ„ÙŽÙ†ÙنَبّÙئَنَّ ٱلَّذÙينَ ÙƒÙŽÙَرÙواْ بÙمَا عَمÙÙ„Ùواْ ÙˆÙŽÙ„ÙŽÙ†ÙØ°ÙيقَنَّهÙÙ… مّÙÙ†Û¡ عَذَاب٠غَلÙيظٖ
«ولئن» لام قسم «أذقناه» آتيناه «رحمة» غنى وصحة «منا من بعد ضراء» شدة وبلاء «مسته ليقولن هذا لي» أي بعلمي «وما أظن الساعة قائمة ولئن» لام قسم «رجعت إلى ربي إن لي عنده للحسنى» أي الجنة «فلننبئن الذين كفروا بما عملوا ولنذيقنهم من عذاب غليظ» شديد، واللام في الفعلين لام قسم.