وَقَالَ ٱلۡمَلÙك٠ٱئۡتÙونÙÙŠ بÙÙ‡ÙÛ¦Û– Ùَلَمَّا جَآءَه٠ٱلرَّسÙول٠قَالَ ٱرۡجÙعۡ Ø¥Ùلَىٰ رَبÙّكَ Ùَسۡâ€ÙŽÙ”لۡه٠مَا بَال٠ٱلنÙّسۡوَة٠ٱلَّٰتÙÙŠ قَطَّعۡنَ أَيۡدÙÙŠÙŽÙ‡ÙÙ†ÙŽÙ‘Ûš Ø¥ÙÙ†ÙŽÙ‘ رَبÙّي بÙكَيۡدÙÙ‡ÙÙ†ÙŽÙ‘ عَلÙيمٞ
«وقال الملك» لما جاءه الرسول وأخبره بتأويلها «ائتوني به» أي بالذي عبرها «فلما جاءه» أي يوسف «الرسول» وطلبه للخروج «قال» قاصدا إظهار براءته «ارجع إلى ربك فاسأله» أن يسأل «ما بال» حال «النسوة اللاتي قطعن أيديهن إن ربي» سيدي «بكيدهن عليم» فرجع فأخبر الملك فجمعهن.