مَثَل٠ٱلَّذÙينَ ØÙمّÙÙ„Ùواْ ٱلتَّوۡرَىٰةَ Ø«Ùمَّ Ù„ÙŽÙ…Û¡ ÙŠÙŽØÛ¡Ù…ÙÙ„Ùوهَا كَمَثَل٠ٱلۡØÙمَار٠يَØÛ¡Ù…Ùل٠أَسۡÙَارَۢاۚ بÙئۡسَ مَثَل٠ٱلۡقَوۡم٠ٱلَّذÙينَ كَذَّبÙواْ بÙâ€Ù”َايَٰت٠ٱللَّهÙÛš وَٱللَّه٠لَا يَهۡدÙÙŠ ٱلۡقَوۡمَ ٱلظَّٰلÙÙ…Ùينَ
«مثل الذين حملوا التوراة» كلفوا العمل بها «ثم لم يحملوها» لم يعملوا بما فيها من نعته صلى الله عليه وسلم فلم يؤمنوا به «كمثل الحمار يحمل أسفارا» أي كتبا في عدم انتفاعه بها «بئس مثل القوم الذين كذبوا بآيات الله» المصدقة للنبي صلى الله عليه وسلم والمخصوص بالذم محذوف تقديره هذا المثل «والله لا يهدي القوم الظالمين» الكافرين.