خَلَقَ ٱلسَّمَٰوَٰت٠وَٱلۡأَرۡضَ بÙٱلۡØَقّÙÛ– ÙŠÙكَوّÙر٠ٱلَّيۡلَ عَلَى ٱلنَّهَار٠وَيÙكَوّÙر٠ٱلنَّهَارَ عَلَى ٱلَّيۡلÙÛ– وَسَخَّرَ ٱلشَّمۡسَ وَٱلۡقَمَرَۖ ÙƒÙلّٞ يَجۡرÙÙŠ Ù„Ùأَجَلٖ مّÙسَمًّىۗ أَلَا Ù‡ÙÙˆÙŽ ٱلۡعَزÙيز٠ٱلۡغَÙَّٰرÙ
«خلق السماوات والأرض بالحق» متعلق بخلق «يكوّر» يدخل «الليل على النهار» فيزيد «ويكور النهار» يدخله «على الليل» فيزيد «وسخَّر الشمس والقمر كل يجري» في فلكه «لأجل مسمى» ليوم القيامة «ألا هو العزيز» الغالب على أمره المنتقم من أعدائه «الغفار» لأوليائه.