Ù‡ÙÙˆÙŽ ٱلَّذÙÙŠ جَعَلَ ٱلشَّمۡسَ ضÙيَآءٗ وَٱلۡقَمَرَ Ù†Ùورٗا وَقَدَّرَهÙÛ¥ مَنَازÙÙ„ÙŽ Ù„ÙتَعۡلَمÙواْ عَدَدَ ٱلسÙّنÙينَ وَٱلۡØÙسَابَۚ مَا خَلَقَ ٱللَّه٠ذَٰلÙÙƒÙŽ Ø¥Ùلَّا بÙٱلۡØÙŽÙ‚ÙÙ‘Ûš ÙŠÙÙَصÙّل٠ٱلۡأٓيَٰت٠لÙقَوۡمٖ يَعۡلَمÙونَ
«هو الذي جعل الشمس ضياءً» ذات ضياء، أي نور «والقمر نورا وقدره» من حيث سيره «منازل» ثمانية وعشرين منزلا في ثمان وعشرين ليلة من كل شهر، ويستتر ليلتين إن كان الشهر ثلاثين يوما، أو ليلة إن كان تسعة وعشرين يوما «لتعلموا» بذلك «عدد السنين والحساب ما خلق الله ذلك» المذكور «إلا بالحق» لا عبثا تعالى عن ذلك «يفصل» بالياء والنون يبين «الآيات لقوم يعلمون» يتدبرون.