ÙˆÙŽÙ„ÙلَّهÙÛ¤ يَسۡجÙدÙÛ¤ مَا ÙÙÙŠ ٱلسَّمَٰوَٰت٠وَمَا ÙÙÙŠ ٱلۡأَرۡض٠مÙÙ† دَآبَّةٖ وَٱلۡمَلَٰٓئÙÙƒÙŽØ©Ù ÙˆÙŽÙ‡ÙÙ…Û¡ لَا يَسۡتَكۡبÙرÙونَ
«ولله يسجد ما في السماوات وما في والأرض من دابة» أي نسمة تدب عليها أي تخضع له بما يراد منها، وغلب في الإتيان بما لا يعقل لكثرته «والملائكة» خصهم بالذكر تفضيلاً «وهم لا يستكبرون» يتكبرون عن عبادته.