ÙÙŽØ¥ÙÙ†Û¡ أَعۡرَضÙواْ Ùَمَآ أَرۡسَلۡنَٰكَ عَلَيۡهÙÙ…Û¡ ØÙŽÙÙيظًاۖ Ø¥ÙÙ†Û¡ عَلَيۡكَ Ø¥Ùلَّا ٱلۡبَلَٰغÙÛ— ÙˆÙŽØ¥Ùنَّآ Ø¥Ùذَآ أَذَقۡنَا ٱلۡإÙنسَٰنَ Ù…Ùنَّا رَØۡمَةٗ ÙَرÙØÙŽ بÙهَاۖ ÙˆÙŽØ¥ÙÙ† تÙصÙبۡهÙÙ…Û¡ سَيّÙئَةÙÛ¢ بÙمَا قَدَّمَتۡ أَيۡدÙيهÙÙ…Û¡ ÙÙŽØ¥Ùنَّ ٱلۡإÙنسَٰنَ ÙƒÙŽÙÙورٞ
«فإن أعرضوا» عن الإجابة «فما أرسلناك عليهم حفيظاً» تحفظ أعمالهم بأن توافق المطلوب منهم «إن» ما «عليك إلا البلاغ» وهذا قبل الأمر بالجهاد «وإنا إذا أذقنا الإنسان منا رحمة» نعمة كالغنى والصحة «فرح وإن تصبهم» الضمير فلإنسان باعتبار الجنس «سيئة» بلاء «بما قدمت أيديهم» أي قدموه وعبر بالأيدي لأن أكثر الأفعال تزاول بها «فإن الإنسان كفور» للنعمة.