ÙŠÙوسÙÙ٠أَيÙّهَا ٱلصÙّدÙّيق٠أَÙۡتÙنَا ÙÙÙŠ سَبۡع٠بَقَرَٰتٖ سÙمَانٖ ÙŠÙŽØ£Û¡ÙƒÙÙ„ÙÙ‡ÙÙ†ÙŽÙ‘ سَبۡعٌ عÙجَاÙÙž وَسَبۡع٠سÙنۢبÙلَٰت٠خÙضۡرٖ ÙˆÙŽØ£Ùخَرَ يَابÙسَٰتٖ لَّعَلÙّيٓ أَرۡجÙع٠إÙÙ„ÙŽÙ‰ ٱلنَّاس٠لَعَلَّهÙÙ…Û¡ يَعۡلَمÙونَ
يا «يوسف أيها الصدّيق» الكثير الصدق «أفتنا في سبع بقرات سمان يأكلهن سبع عجاف وسبع سنبلات خضر وأخر يابسات لعلي أرجع إلى الناس» أي الملك وأصحابه «لعلهم يعلمون» تعبيرها.