وَتَرَىٰهÙÙ…Û¡ ÙŠÙعۡرَضÙونَ عَلَيۡهَا خَٰشÙعÙينَ Ù…ÙÙ†ÙŽ ٱلذّÙلّ٠يَنظÙرÙونَ Ù…ÙÙ† طَرۡÙ٠خَÙÙيّٖۗ وَقَالَ ٱلَّذÙينَ ءَامَنÙوٓاْ Ø¥Ùنَّ ٱلۡخَٰسÙرÙينَ ٱلَّذÙينَ خَسÙرÙوٓاْ Ø£ÙŽÙ†ÙÙسَهÙÙ…Û¡ ÙˆÙŽØ£ÙŽÙ‡Û¡Ù„ÙيهÙÙ…Û¡ ÙŠÙŽÙˆÛ¡Ù…ÙŽ ٱلۡقÙيَٰمَةÙÛ— أَلَآ Ø¥Ùنَّ ٱلظَّٰلÙÙ…Ùينَ ÙÙÙŠ عَذَابٖ مّÙÙ‚Ùيمٖ
«وتراهم يعرضون عليها» أي النار «خاشعين» خائفين متواضعين «من الذل ينظرون» إليها «من طرف خفيّ» ضعيف النظر مسارقه، ومن ابتدائية، أو بمعنى الباء «وقال الذين آمنوا إن الخاسرين الذين خسروا أنفسهم وأهليهم يوم القيامة» بتخليدهم في النار وعدم وصولهم إلى الحور المعدة لهم في الجنة لو آمنوا، والموصول خبر إن «ألا إن الظالمين» الكافرين «في عذاب مقيم» دائم هو من مفعول الله تعالى.