Ø¥ÙØ°Û¡ قَالَت٠ٱلۡمَلَٰٓئÙكَة٠يَٰمَرۡيَم٠إÙÙ†ÙŽÙ‘ ٱللَّهَ ÙŠÙبَشÙّرÙك٠بÙÙƒÙŽÙ„Ùمَةٖ Ù…Ùّنۡه٠ٱسۡمÙه٠ٱلۡمَسÙÙŠØ٠عÙيسَى ٱبۡن٠مَرۡيَمَ وَجÙيهٗا ÙÙÙŠ ٱلدÙّنۡيَا وَٱلۡأٓخÙرَة٠وَمÙÙ†ÙŽ ٱلۡمÙقَرَّبÙينَ
اذكر «إذ قالت الملائكة» أي جبريل «يا مريم أن الله يبشرك بكلمة منه» أي ولد «اسمه المسيح عيسى بن مريم» خاطبها بنسبته إليها تنبيها على أنها تلده بلا أب إذ عادة الرجال نسبتهم إلى آبائهم «وجيها» ذا جاه «في الدنيا» بالنبوة «والآخرة» بالشفاعة والدرجات العُلا «ومن المقرَّبين» عند الله.