Ø£ÙŽÙÙŽØ£ÙŽÙ…ÙÙ†ÙŽ ٱلَّذÙينَ مَكَرÙواْ ٱلسَّيÙÙ‘â€ÙŽÙ”ات٠أَن يَخۡسÙÙÙŽ ٱللَّه٠بÙÙ‡Ùم٠ٱلۡأَرۡضَ Ø£ÙŽÙˆÛ¡ يَأۡتÙÙŠÙŽÙ‡Ùم٠ٱلۡعَذَاب٠مÙÙ†Û¡ Øَيۡث٠لَا يَشۡعÙرÙونَ
«أفأمِنَ الذين مكروا» المكرات «السيئات» بالنبي صلى اله عليه وسلم في دار الندوة من تقييده أو قتله أو إخراجه كما ذكر في الأنفال «أن يخسف الله بهم الأرض» كقارون «أو يأتيهم العذاب من حيث لا يشعرون» أي جهة لا تخطر ببالهم وقد أهلكوا ببدر ولم يكونوا يقدّرون ذلك.