Ø£ÙŽÙˆÙŽ Ù„ÙŽÙ…Û¡ يَسÙيرÙواْ ÙÙÙŠ ٱلۡأَرۡض٠ÙَيَنظÙرÙواْ ÙƒÙŽÙŠÛ¡ÙÙŽ كَانَ عَٰقÙبَة٠ٱلَّذÙينَ Ù…ÙÙ† قَبۡلÙÙ‡ÙÙ…Û¡ وَكَانÙوٓاْ أَشَدَّ Ù…ÙÙ†Û¡Ù‡ÙÙ…Û¡ Ù‚Ùوَّةٗۚ وَمَا كَانَ ٱللَّه٠لÙÙŠÙعۡجÙزَهÙÛ¥ Ù…ÙÙ† شَيۡءٖ ÙÙÙŠ ٱلسَّمَٰوَٰت٠وَلَا ÙÙÙŠ ٱلۡأَرۡضÙÛš Ø¥ÙنَّهÙÛ¥ كَانَ عَلÙيمٗا قَدÙيرٗا
«أوْ لم يسيروا في الأرض فينظروا كيف كان عاقبة الذين من قبلهم وكانوا أشد منهم قوة» فأهلكهم الله بتكذيبهم رسلهم «وما كان الله ليعجزه من شيء» يسبقه ويفوته «في السماوات ولا في الأرض إنه كان عليما» أي بالأشياء كلها «قديرا» عليها.