Ø£ÙŽÙ…Û¡ تَØۡسَب٠أَنَّ أَكۡثَرَهÙÙ…Û¡ يَسۡمَعÙونَ Ø£ÙŽÙˆÛ¡ يَعۡقÙÙ„Ùونَۚ Ø¥ÙÙ†Û¡ Ù‡ÙÙ…Û¡ Ø¥Ùلَّا كَٱلۡأَنۡعَٰم٠بَلۡ Ù‡ÙÙ…Û¡ أَضَلّ٠سَبÙيلًا
«أم تحسب أن أكثرهم يسمعون» سماع تفهم «أو يعقلون» ما تقول لهم «إن» ما «هم إلا كالأنعام بل هم أضل سبيلا» أخطأ طريقا منها لأنها تنقاد لمن يتعهدها، وهم لا يطيعون مولاهم المنعم عليهم.