لَا جَرَمَ أَنَّمَا تَدۡعÙونَنÙيٓ Ø¥Ùلَيۡه٠لَيۡسَ Ù„ÙŽÙ‡ÙÛ¥ دَعۡوَةٞ ÙÙÙŠ ٱلدّÙنۡيَا وَلَا ÙÙÙŠ ٱلۡأٓخÙرَة٠وَأَنَّ مَرَدَّنَآ Ø¥ÙÙ„ÙŽÙ‰ ٱللَّه٠وَأَنَّ ٱلۡمÙسۡرÙÙÙينَ Ù‡ÙÙ…Û¡ أَصۡØَٰب٠ٱلنَّارÙ
«لا جرم» حقا «أنما تدعونني إليه» لأعبده «ليس له دعوة» أي استجابة دعوة «في الدنيا ولا في الآخرة وأن مردنا» مرجعنا «إلى الله وأن المسرفين» الكافرين «هم أصحاب النار».