ٱسۡتÙكۡبَارٗا ÙÙÙŠ ٱلۡأَرۡض٠وَمَكۡرَ ٱلسَّيّÙيٕÙÛš وَلَا ÙŠÙŽØÙيق٠ٱلۡمَكۡر٠ٱلسَّيّÙئ٠إÙلَّا بÙØ£ÙŽÙ‡Û¡Ù„ÙÙ‡ÙÛ¦Ûš ÙÙŽÙ‡ÙŽÙ„Û¡ يَنظÙرÙونَ Ø¥Ùلَّا سÙنَّتَ ٱلۡأَوَّلÙينَۚ ÙÙŽÙ„ÙŽÙ† تَجÙدَ Ù„ÙسÙنَّت٠ٱللَّه٠تَبۡدÙيلٗاۖ ÙˆÙŽÙ„ÙŽÙ† تَجÙدَ Ù„ÙسÙنَّت٠ٱللَّه٠تَØÛ¡ÙˆÙيلًا
«استكبارا في الأرض» عن الإيمان مفعول له «ومكر» العمل «السيء» من الشرك وغيره «ولا يحيق» يحيط «المكر السيء إلا بأهله» وهو الماكر، ووصف المكر بالسيء أصل، وإضافته إليه قيل استعمال آخر قدر فيه مضاف حذرا من الإضافة إلى الصفة «فهل ينظرون» ينتظرون «إلا سُنَّةَّ الأولين» سنة الله فيهم من تعذيبهم بتكذيبهم رسلهم «فلن تجد لسنَّةِ الله تبديلا ولن تجد لسنَّةِ الله تحويلا» أي لا يبدل بالعذاب غيره ولا يحول إلى غير مستحقه.