وَأَقۡسَمÙواْ بÙٱللَّه٠جَهۡدَ أَيۡمَٰنÙÙ‡ÙÙ…Û¡ لَئÙÙ† جَآءَهÙÙ…Û¡ Ù†ÙŽØ°Ùيرٞ لَّيَكÙونÙنَّ أَهۡدَىٰ Ù…ÙÙ†Û¡ Ø¥ÙØۡدَى ٱلۡأÙÙ…ÙŽÙ…ÙÛ– Ùَلَمَّا جَآءَهÙÙ…Û¡ Ù†ÙŽØ°Ùيرٞ مَّا زَادَهÙÙ…Û¡ Ø¥Ùلَّا Ù†ÙÙÙورًا
«وأقسموا» أي كفار مكة «بالله جهد أيمانهم» غاية اجتهادهم فيها «لئن جاءهم نذير» رسول «ليكوننَّ أهدى من إحدى الأمم» اليهود والنصارى وغيرهم، أي أيَّ واحدة منها لما رأوا من تكذيب بعضهم بعضا، إذ قالت اليهود: ليست النصارى على شيء، «فلما جاءهم نذير» محمد صلى الله عليه وسلم «ما زادهم» مجيئه «إلا نفورا» تباعدا عن الهدى.