وَٱذۡكÙرۡ عَبۡدَنَآ أَيّÙوبَ Ø¥ÙØ°Û¡ نَادَىٰ رَبَّهÙÛ¥Ù“ أَنّÙÙŠ مَسَّنÙÙŠÙŽ ٱلشَّيۡطَٰن٠بÙÙ†Ùصۡبٖ وَعَذَابÙ
«واذكر عبدنا أيوب إذ نادى ربه أني» أي بأني «مسنيَ الشيطان بنصب» ضر «وعذاب» ألم، ونسب ذلك إلى الشيطان وإن كانت الأشياء كلها من الله تأدبا معه تعالى.