وَٱلَّذÙينَ هَاجَرÙواْ ÙÙÙŠ ٱللَّه٠مÙÙ†Û¢ بَعۡد٠مَا ظÙÙ„ÙÙ…Ùواْ Ù„ÙŽÙ†ÙبَوÙّئَنَّهÙÙ…Û¡ ÙÙÙŠ ٱلدÙّنۡيَا Øَسَنَةٗۖ وَلَأَجۡر٠ٱلۡأٓخÙرَة٠أَكۡبَرÙÛš Ù„ÙŽÙˆÛ¡ كَانÙواْ يَعۡلَمÙونَ
«والذين هاجروا في الله» لإقامة دينه «من بعدما ظلموا» بالأذى من أهل مكة وهم النبي وأصحابه «لنبوِّئَنهم» ننزلهم «في الدنيا» داراً «حسنة» هي المدينة «ولأجر الآخرة» أي الجنة «أكبر» أعظم «لو كانوا يعلمون» أي الكفار أو المتخلفون عن الهجرة ما للمهاجرين من الكرامة لوافقوهم.