يَٰصَٰØÙبَي٠ٱلسÙّجۡن٠أَمَّآ Ø£ÙŽØَدÙÙƒÙمَا ÙَيَسۡقÙÙŠ رَبَّهÙÛ¥ خَمۡرٗاۖ وَأَمَّا ٱلۡأٓخَر٠ÙÙŽÙŠÙصۡلَب٠ÙَتَأۡكÙل٠ٱلطَّيۡر٠مÙÙ† رَّأۡسÙÙ‡ÙÛ¦Ûš Ù‚ÙضÙÙŠÙŽ ٱلۡأَمۡر٠ٱلَّذÙÙŠ ÙÙيه٠تَسۡتَÙۡتÙيَانÙ
«يا صاحبي السجن أما أحدكما» أي الساقي فيخرج بعد ثلاث «فيسقي ربه» سيده «خمرا» على عادته «وأما الآخر» فيخرج بعد ثلاث «فيصلب فتأكل الطير من رأسه» هذا تأويل رؤياكما فقالا ما رأينا شيئا فقال «قضي» تمَّ «الأمر الذي فيه تستفتيان» سألتما عنه صدقتما أم كذبتما.