ÙÙŽÙƒÙلًّا أَخَذۡنَا بÙذَنۢبÙÙ‡ÙÛ¦Û– ÙÙŽÙ…ÙÙ†Û¡Ù‡ÙÙ… مَّنۡ أَرۡسَلۡنَا عَلَيۡه٠ØَاصÙبٗا ÙˆÙŽÙ…ÙÙ†Û¡Ù‡ÙÙ… مَّنۡ أَخَذَتۡه٠ٱلصَّيۡØÙŽØ©Ù ÙˆÙŽÙ…ÙÙ†Û¡Ù‡ÙÙ… مَّنۡ خَسَÙۡنَا بÙه٠ٱلۡأَرۡضَ ÙˆÙŽÙ…ÙÙ†Û¡Ù‡ÙÙ… مَّنۡ أَغۡرَقۡنَاۚ وَمَا كَانَ ٱللَّه٠لÙيَظۡلÙÙ…ÙŽÙ‡ÙÙ…Û¡ وَلَٰكÙÙ† كَانÙوٓاْ Ø£ÙŽÙ†ÙÙسَهÙÙ…Û¡ يَظۡلÙÙ…Ùونَ
«فكلا» من المذكورين «أخذنا بذنبه فمنهم من أرسلنا عليه حاصبا» ريحاً عاصفة فيها حصباء كقوم لوط «ومنهم من أخذته الصيحة» كثمود «ومنهم من خسفنا به الأرض» كقارون «ومنهم من أغرقنا» كقوم نوح وفرعون وقومه «وما كان الله ليظلمهم» فيعذبهم بغير ذنب «ولكن كانوا أنفسهم يظلمون» بارتكاب الذنب.