Ø¥ÙØ°Û¡ تَمۡشÙيٓ Ø£ÙخۡتÙÙƒÙŽ ÙَتَقÙول٠هَلۡ أَدÙلّÙÙƒÙÙ…Û¡ عَلَىٰ Ù…ÙŽÙ† ÙŠÙŽÙƒÛ¡ÙÙÙ„ÙÙ‡ÙÛ¥Û– Ùَرَجَعۡنَٰكَ Ø¥Ùلَىٰٓ Ø£ÙمّÙÙƒÙŽ ÙƒÙŽÙŠÛ¡ تَقَرَّ عَيۡنÙهَا وَلَا تَØۡزَنَۚ وَقَتَلۡتَ Ù†ÙŽÙۡسٗا Ùَنَجَّيۡنَٰكَ Ù…ÙÙ†ÙŽ ٱلۡغَمّ٠وَÙَتَنَّٰكَ ÙÙتÙونٗاۚ ÙَلَبÙثۡتَ سÙÙ†Ùينَ ÙÙيٓ أَهۡل٠مَدۡيَنَ Ø«Ùمَّ جÙئۡتَ عَلَىٰ قَدَرٖ يَٰمÙوسَىٰ
«إذ» للتعليل «تمشي أختك» مريم لتتعرف من خبرك وقد أحضروا مراضع وأنت لا تقبل ثدي واحدة منهن «فتقول هل أدلكم على من يكفله» فأجيبت فجاءت بأمه فقبل ثديها «فرجعناك إلى أمك كي تقر عينها» بلقائك «ولا تحزن» حينئذ «وقتلت نفسا» هو القبطي بمصر، فاغتممت لقتله من جهة فرعون «فنجيناك من الغم وفتناك فتونا» اختبرناك بالإيقاع في غير ذلك وخلصناك منه «فلبثت سنين» عشرا «في أهل مدين» بعد مجيئك إليها من مصر عند شعيب النبي وتزوجك بابنته «ثم جئت على قدر» في علمي بالرسالة وهو أربعون سنة من عمرك «يا موسى».