Ù‡ÙÙˆÙŽ ٱلَّذÙيٓ أَنزَلَ ٱلسَّكÙينَةَ ÙÙÙŠ Ù‚ÙÙ„Ùوب٠ٱلۡمÙؤۡمÙÙ†Ùينَ Ù„ÙيَزۡدَادÙوٓاْ Ø¥Ùيمَٰنٗا مَّعَ Ø¥ÙيمَٰنÙÙ‡ÙÙ…Û¡Û— ÙˆÙŽÙ„Ùلَّه٠جÙÙ†Ùود٠ٱلسَّمَٰوَٰت٠وَٱلۡأَرۡضÙÛš وَكَانَ ٱللَّه٠عَلÙيمًا ØÙŽÙƒÙيمٗا
«هو الذي أنزل السكينة» الطمأنينة «في قلوب المؤمنين ليزدادوا إيمانا مع إيمانهم» بشرائع الدين كلما نزَّل واحدة منها آمنوا بها ومنها الجهاد «ولله جنود السماوات والأرض» فلو أراد نصر دينه بغيركم لفعل «وكان الله عليما» بخلقه «حكيما» في صنعه، أي لم يزل متصفا بذلك.