ÛžÙˆÙŽØ¥Ùذَا رَأَيۡتَهÙÙ…Û¡ تÙعۡجÙبÙÙƒÙŽ أَجۡسَامÙÙ‡ÙÙ…Û¡Û– ÙˆÙŽØ¥ÙÙ† ÙŠÙŽÙ‚ÙولÙواْ تَسۡمَعۡ Ù„ÙÙ‚ÙŽÙˆÛ¡Ù„ÙÙ‡ÙÙ…Û¡Û– كَأَنَّهÙÙ…Û¡ Ø®ÙØ´Ùبٞ مّÙسَنَّدَةٞۖ ÙŠÙŽØۡسَبÙونَ ÙƒÙلَّ صَيۡØَة٠عَلَيۡهÙÙ…Û¡Ûš Ù‡Ùم٠ٱلۡعَدÙوّ٠ÙÙŽÙ±ØۡذَرۡهÙÙ…Û¡Ûš قَٰتَلَهÙم٠ٱللَّهÙÛ– أَنَّىٰ ÙŠÙؤۡÙÙŽÙƒÙونَ
«وإذا رأيتهم تعجبك أجسامهم» لجمالها «وإن يقولوا تسمع لقولهم» لفصاحته «كأنهم» من عظم أجسامهم في ترك التفهم «خُشْب» بسكون الشين وضمها «مسندة» ممالة إلى الجدار «يحسبون كل صيحة» تصاح كنداء في العسكر وإنشاد ضالة «عليهم» لما في قلوبهم من الرعب أن ينزل فيهم ما يبيح دماءهم «هم العدوُّ فاحذرهم» فإنهم يفشون سرك للكفار «قاتلهم الله» أهلكهم «أنَّى يؤفكون» كيف يصرفون عن الإيمان بعد قيام البرهان.