Ø¥Ùلَيۡه٠مَرۡجÙعÙÙƒÙÙ…Û¡ جَمÙيعٗاۖ وَعۡدَ ٱللَّه٠Øَقًّاۚ Ø¥ÙنَّهÙÛ¥ يَبۡدَؤÙاْ ٱلۡخَلۡقَ Ø«ÙÙ…ÙŽÙ‘ ÙŠÙعÙيدÙÙ‡ÙÛ¥ Ù„ÙيَجۡزÙÙŠÙŽ ٱلَّذÙينَ ءَامَنÙواْ وَعَمÙÙ„Ùواْ ٱلصَّٰلÙØَٰت٠بÙٱلۡقÙسۡطÙÛš وَٱلَّذÙينَ ÙƒÙŽÙَرÙواْ Ù„ÙŽÙ‡ÙÙ…Û¡ شَرَابٞ Ù…Ùّنۡ ØÙŽÙ…Ùيمٖ وَعَذَابٌ Ø£ÙŽÙ„ÙيمÙÛ¢ بÙمَا كَانÙواْ ÙŠÙŽÙƒÛ¡ÙÙرÙونَ
«إليه» تعالى «مرجعكم وعد الله حقا» مصدران منصوبان بفعلهما المقدر «إنه» بالكسر استئنافاً والفتح على تقدير اللام «يبدأ الخلق» أي بدأه بالإنشاء «ثم يعيده» بالبعث «ليجزي» يثيب «الذين آمنوا وعملوا الصالحات بالقسط والذين كفروا لهم شراب من حميم» ماء بالغ نهاية الحرارة «وعذاب أليم» مؤلم «بما كانوا يكفرون» أي بسبب كفرهم.