وَمَاذَا عَلَيۡهÙÙ…Û¡ Ù„ÙŽÙˆÛ¡ ءَامَنÙواْ بÙٱللَّه٠وَٱلۡيَوۡم٠ٱلۡأٓخÙر٠وَأَنÙÙŽÙ‚Ùواْ Ù…Ùمَّا رَزَقَهÙم٠ٱللَّهÙÛš وَكَانَ ٱللَّه٠بÙÙ‡ÙÙ…Û¡ عَلÙيمًا
«وماذا عليهم لو آمنوا بالله واليوم الآخر وأنفقوا مما رزقهم الله» أي أيّ ضرر عليهم في ذلك والاستفهام للإنكار ولو مصدرية أي لا ضرر فيه وإنما الضرر فيما هم عليه «وكان الله بهم عليما» فيجازيهم بما عملوا.