Ùَنَادَتۡه٠ٱلۡمَلَٰٓئÙÙƒÙŽØ©Ù ÙˆÙŽÙ‡ÙÙˆÙŽ قَآئÙÙ…Ùž ÙŠÙصَلÙّي ÙÙÙŠ ٱلۡمÙØۡرَاب٠أَنَّ ٱللَّهَ ÙŠÙبَشÙّرÙÙƒÙŽ بÙÙŠÙŽØۡيَىٰ Ù…ÙصَدÙّقَۢا بÙÙƒÙŽÙ„Ùمَةٖ Ù…Ùّنَ ٱللَّه٠وَسَيÙّدٗا ÙˆÙŽØَصÙورٗا وَنَبÙيّٗا Ù…Ùّنَ ٱلصَّٰلÙØÙينَ
«فنادته الملائكة» أي جبريل «وهو قائم يصلي في المحراب» أي المسجد «أنَّ» أي بأن وفي قراءة بالكسر بتقدير القول «الله يُبشِّرك» مثقلا ومخففا «بيحيى مصدِّقاً بكلمة» كائنة «من الله» أي بعيسى أنه روح الله وسُمي كلمة لأنه خلق بكلمة كن «وسيِّدا» متبوعا «وحصورا» ممنوعا من النساء «ونبيا من الصالحين» رُوي أنه لم يعمل خطيئة ولم يهم بها.