وَٱلَّذÙينَ ÙƒÙŽÙَرÙوٓاْ أَعۡمَٰلÙÙ‡ÙÙ…Û¡ كَسَرَابÙÛ¢ بÙÙ‚Ùيعَةٖ ÙŠÙŽØۡسَبÙه٠ٱلظَّمۡâ€Ù”َان٠مَآءً Øَتَّىٰٓ Ø¥Ùذَا جَآءَهÙÛ¥ Ù„ÙŽÙ…Û¡ يَجÙدۡه٠شَيۡâ€Ù”ٗا وَوَجَدَ ٱللَّهَ عÙندَهÙÛ¥ ÙÙŽÙˆÙŽÙَّىٰه٠ØÙسَابَهÙÛ¥Û— وَٱللَّه٠سَرÙيع٠ٱلۡØÙسَابÙ
«والذين كفروا أعمالهم كسراب بقيعةِ» جمع قاع: أي فيلاه وهو شعاع يرى فيها نصف النهار في شدة الحر يشبه الماء الجاري «يحسبه» يظنه «الظمآن» أي العطشان «ماءً حتى إذا جاءه لم يجده شيئا» مما حسبه كذلك الكافر يحسب أن عمله كصدقه ينفعه حتى إذا مات وقدم على ربه لم يجد عمله أي لم ينفعه «ووجد الله عنده» أي عند عمله «فوفَّاه حسابه» أي جازاه عليه في الدنيا «والله سريع الحساب» أي المجازاة.