قَالَ ٱدۡخÙÙ„Ùواْ ÙÙيٓ Ø£Ùمَمٖ قَدۡ خَلَتۡ Ù…ÙÙ† قَبۡلÙÙƒÙÙ… Ù…Ùّنَ ٱلۡجÙÙ†ÙÙ‘ وَٱلۡإÙنس٠ÙÙÙŠ ٱلنَّارÙÛ– ÙƒÙلَّمَا دَخَلَتۡ Ø£Ùمَّةٞ لَّعَنَتۡ Ø£Ùخۡتَهَاۖ Øَتَّىٰٓ Ø¥Ùذَا ٱدَّارَكÙواْ ÙÙيهَا جَمÙيعٗا قَالَتۡ Ø£ÙخۡرَىٰهÙÙ…Û¡ Ù„ÙØ£ÙولَىٰهÙÙ…Û¡ رَبَّنَا هَٰٓؤÙلَآء٠أَضَلÙّونَا ÙÙŽâ€ÙŽÙ”اتÙÙ‡ÙÙ…Û¡ عَذَابٗا ضÙعۡÙٗا Ù…Ùّنَ ٱلنَّارÙÛ– قَالَ Ù„ÙÙƒÙلّٖ ضÙعۡÙÙž وَلَٰكÙÙ† لَّا تَعۡلَمÙونَ
«قال» تعالى لهم يوم القيامة «ادخلوا في» جملة «أمم قد خلت من قبلكم من الجن والإنس في النار» متعلق بادخلوا «كلما دخلت أُمة» النار «لعنت أختها» التي قبلها لضلالها بها «حتى إذا ادَّاركوا» تلاحقوا «فيها جميعا قالت أخراهم» وهم الأتباع «لأولاهم» أي لأجلائهم وهم المتبوعون «ربنا هؤلاء أضلونا فآتهم عذابا ضعفا» مضعفا «من النار قال» تعالى «لكل» منكم ومنهم «ضعف» عذاب مضعف «ولكن لا يعلمون» بالياء والتاء ما لكل فريق.