ÙÙŽÙ…ÙŽÙ†Û¡ أَظۡلَم٠مÙمَّن٠ٱÙۡتَرَىٰ عَلَى ٱللَّه٠كَذÙبًا Ø£ÙŽÙˆÛ¡ كَذَّبَ بÙâ€ÙŽÙ”ايَٰتÙÙ‡ÙÛ¦Ù“Ûš Ø£ÙوْلَٰٓئÙÙƒÙŽ يَنَالÙÙ‡ÙÙ…Û¡ نَصÙيبÙÙ‡ÙÙ… Ù…Ùّنَ ٱلۡكÙتَٰبÙÛ– Øَتَّىٰٓ Ø¥Ùذَا جَآءَتۡهÙÙ…Û¡ رÙسÙÙ„Ùنَا يَتَوَÙَّوۡنَهÙÙ…Û¡ قَالÙوٓاْ Ø£ÙŽÙŠÛ¡Ù†ÙŽ مَا ÙƒÙنتÙÙ…Û¡ تَدۡعÙونَ Ù…ÙÙ† دÙون٠ٱللَّهÙÛ– قَالÙواْ ضَلÙّواْ عَنَّا ÙˆÙŽØ´ÙŽÙ‡ÙدÙواْ عَلَىٰٓ Ø£ÙŽÙ†ÙÙسÙÙ‡ÙÙ…Û¡ أَنَّهÙÙ…Û¡ كَانÙواْ ÙƒÙŽÙ°ÙÙرÙينَ
«فمن» أي لا أحد «أظلم ممن افترى على الله كذبا» بنسبة الشريك والولد إليه «أو كذَّب بآياته» القرآن «أولئك ينالهم» يصيبهم «نصيبهم» حظهم «من الكتاب» مما كتب لهم في اللوح المحفوظ من الرزق والأجل وغير ذلك «حتى إذا جاءتهم رسلنا» أي الملائكة «يتوفونهم قالوا» لهم تبكيتا «أين ما كنتم تدعون» تعبدون «من دون الله قالوا ضلُّوا» غابوا «عنا» فلم نرهم «وشهدوا على أنفسهم» عند الموت «أنهم كانوا كافرين».